قطاع التعليم المهني والتدريب التقني

  تأثر الأردن، على مدى العقدين الماضيين، بسلسلة من التغيرات والأحداث الاقتصادية والسياسية العالمية والإقليمية، بدءاً من الأزمة المالية العالمية عام 2008، وصولاً إلى جائحة كورونا، تجلى أثرها في تراجع القوة الاقتصادية، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وتدني المستويات المعيشية للمواطنين، وارتفاع معدلات البطالة، مما أدى إلى اختلالات في سوق العمل المحلي.

 

من الأسباب التي زادت في صعوبة العثور على فرص عمل مناسبة للأردنيين:

تراجع المشاركة الاقتصادية .

وانخفاض أعداد المشاريع الذي أثّر على عدد فرص العمل المستحدَثة .

والوضع الاقتصادي المحلي.

الهجرة القسرية إلى الأردن .

بالإضافة إلى تدني الأجور .

عدم مواءمة مؤهلات العمالة لاحتياجات سوق العمل؛ الأمر الذي يتطلب تحديد احتياجات سوق العمل الحالية والمستقبلية وتوجيهها نحو التنمية، وضمان خلق وظائف جديدة ومواءمة المهارات والمؤهلات مع متطلبات سوق العمل واحتياجاتها، للمساعدة في الحد من البطالة.

 

لعرض أو تحميل ورقة سياسات قطاع التعليم التقني والتدريب المهني
يرجى الانتظار Loading...

نرجو إدراج الملاحظات التي تود تقديمها لصالح تجويد الورقة الخاصة بهذا القطاع أو إدراج أي أسئلة أو معلومات تخص هذا القطاع

*
حقل الزامى
الرجاء ادخال الصيغة الصحيحة
*
حقل الزامى
الرجاء ادخال الصيغة الصحيحة
*
حقل الزامى
البريد المدخل خاطئ
رقم الهاتف المدخل خاطئ
*
حقل الزامى
*
حقل الزامى